لقد احتلت ثانوية الإصلاح الإسلامية موقعها المتقدم في الساحة التعليمية والتربوية ونالت ثقة أهالي طلابها والمؤيدين لدورها ورسالتها والحريصين على اكتساب أبنائهم لكافة العلوم المدنية من غير التفريط في تربيتهم على المبادئ والقيم الإسلامية السامية.
لتصبح قلعة تربوية نموذجية متألقة، رأسمالها السمعة الطيبة والصيت الذي يقفز كل سنة بفضل الله تعالى من حسن إلى أحسن، ومن جيد إلى أجود، ومن التميز العابر إلى التميز النادر، ومن المنافسة العادية إلى الطليعة والريادة التربوية.